لَحْظَاتٌ هِي تُرَوِّينَي
مَنْ مَا رآق
لِي مَنْ غَرَامِيِّ
هِي مَنْ قَطْرََاتٍ
مَنْ نَدِي
لِلْوَرْدِ هِي تَكْفينُي
فِي رُحَابِ
رَحِبْتِ مِنْهَا سَمَائِي
مَنْ نَدَى
مِنِْي أَشُعَلَ غاياتي
اميرة هِي
مَا بَيْنَ أَغْصَانِي
مِنْهَا
رَقَّتْ لِي عَصَافِيرَ
تَنْشُدُ اشعاري
مَنْ حَبِّي لَهَا
الْحامِي
لِي قَطْرََاتُ النَّدَى
عبد الرحيم
مَنْ مَا رآق
لِي مَنْ غَرَامِيِّ
هِي مَنْ قَطْرََاتٍ
مَنْ نَدِي
لِلْوَرْدِ هِي تَكْفينُي
فِي رُحَابِ
رَحِبْتِ مِنْهَا سَمَائِي
مَنْ نَدَى
مِنِْي أَشُعَلَ غاياتي
اميرة هِي
مَا بَيْنَ أَغْصَانِي
مِنْهَا
رَقَّتْ لِي عَصَافِيرَ
تَنْشُدُ اشعاري
مَنْ حَبِّي لَهَا
الْحامِي
لِي قَطْرََاتُ النَّدَى
عبد الرحيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق