الوجع
اغمض جراحي
وادفن الآهات
في صدري
واكحل عيني
بنظرة عشقي
التي لا تراه
طال الغياب
طال الفراق
المسافات بعيده
النفس عليلة
جنود الفكر محتار
لا محال
فقدت القدرة على التحمل
سرت في الشوارع
لالمح طيفك
لعلني أراه في أحد
لم أجده
فهو إلى وسادتي
فعلا نورك
لم أشعر بروحي
وقت قبلت ذالك الطرف
من وسادتي
وكأنك انت
والدمع والدم
يجري في شراييني
حين هلا طيفك
يمنى جوابري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق