لا مرحباً بكم أيها الغائبون يوم عدتم
لن نفترش لكم وروداً و نسرد لكم أساطير آنين
كل ما أعدتنا لكم مقعدٍ بالِ لحين رحلتكم القادمة
جفت دموعنا شكوي و كفت قلوبنا عن الذكري
و غداً ليس لكم فيه باع لنا
فقط تركناكم أمام ناظرينا كـ درسٍ يشفق على قلوبنا من الحنين
عذراً خيبنا ظنونكم بطقوس اللقاء
فقد إحترقت أهازيج الفرح يوم رحتم
فلا أمان للراحلين ..
..
لقاء راحل
بقلمي
رانده أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق